ضريح رجا أيانج

يرجع
تاريخ القبر إلى عام 1452 ميلادي، وهو ما يتوافق مع زمن السلطان سليمان،
ووفقا لقصص تم نقلها من جيل إلى جيل، كانت رجا أيانج سيدة سليل ابن إسماعيل
بن يوسف بن العزيز الخولاني، عائلة بروناي الملكية. وكان لدى السيدة
المعنية علاقة غير مشروعة مع أخوة، مما يتنافى مع القوانين الدينية
الإسلامية، وعوقب بعد ذلك. خلال تلك الفترة كان السلطان سليمان يعرف باسم الملك الذي المتقيد بالمبادئ الإسلامية. ويقدم
الحادث صورة واضحة لسلطان بروناي في ذلك الوقت، الذي كان ثابتا في تنفيذ
عقوبات ضد أي شخص يتعارض مع الشريعة الإسلامية، وأولئك الذين عوقبوا كانوا
على استعداد لتلقي العقوبات.

أضف تعليق